ونحنُ بُسَطاء أكثَرَ مِنَ اللّازِم
أتقِياء حدّ يقينٍ مُشبَع
أنقِياءُ سوى من ماهِيّة ظنونٍ كَسونا بها
في حينِ لم نكن دونَها عَرايا!!
بائِنونَ حدّ ارتِكاب الشّفافية
غائِرونَ حدّ احتِيالنا على تكّات اللّيل في مثلِ هذه الساعة من الحِبر!
فاتنة حتى في مواسم الألم
ودي ووردي