قِلّه هِي الأَسْمَاءُ اللتِي تَجْعَلُك تَنتَظِرُهَا بِفَارِغِ الصّبر ، ذَلِكَ لأنّ نِتَاجُهَا قِيْمَه
جُمَان
هِي أَحَدُ تِلْكَ الأسْمَاء ، فمُنْذُ أنْ قَرَأت ُ أوّل َ نَص ٍ لَهَا فِي أَبْعَاد وَأنَا أُشْعِل ُ قَنَادِيلُ الإنْتِظَار
هَذا النّص مِن مَدْخَلَه ُ إِلَى آخِر ِ قَطْرة ٍ مِنْه ُ تَسْتَسقِيه ِ الذّائِقَه
أَنَا مَاكِنْت َ أحَسْب ان ّ الْغِيَاب غْيَاب لَو مَاجِيْت
هَذا الشّطْر يَاجُمَان أَخَذَتِيه مِن أفْوَاهِنَا ، وَكُنّا سَنَقُولُه لَك ِ فِي هَذا المُتَصفّح !
لاأُجِيْدُ الإطْرَاءَ -رُبّمَا لِضَعف ِ التّعبِْير لَديّ-
وَلَكِن وبِصِدق
أّنت ِ رَائِعة ُ
دُمْت ِ ثَمِينَة ُ الْحُضُور