هكذا قلت لبعض امرأة مغلقة
عندما حاولت الابحار في رأسها الأسود
إنها تشبه ليلى الجن تلك التي ذبحت عشيقها ذلك الدِّيك المسكون بجنِّي
لقد كان ذلك الدِّيك دائماً ما يطاول ثغرها بمنقاره
ليحصد قبلة من شفتيها، فتدفعه بعيداً عنها
وأخيراً ذبحته!، لم تراعي تلك الألفة!، وذلك العشق المتلبس!
فغدت عشيقة لكل قبائل الجن، وهكذا باتت تُعرف بليلى الجن.
/
الفريد..
بحق لا أحد يجيد الابحار بمحيط الفلسفة كماك.
ود يليق.