:
:
يقول أبو فراس الحمداني :
تَكادُ تُضيءُ النارُ بَينَ جَوانِحي
إِذا هِيَ أَذكَتها الصَبابَةُ وَالفِكرُ
وتقول بخوت المرية :
كن في صدري سنا ضو بدوٍ نازلين
طرفوها للهوا و الهبوب … تلوفها
؛
و لديّ تساؤل :
هل الغاية من التشبيه بالنار هي ماتصدره من " ضوء" أم ماتسببه من ألم الاحتراق !؟