.
.
لا..أدري.. لماذا.. ياقايد..
تذكّرت..وأنا.. أقرأ.. موضوعك..هذا.. فيلماً.. رأيته..بالأمس..
بطلاه..أسود..وأبيض.. لكلٍ.. منهما.. عقيدته../. وكلاهما.. يحترم..الآخر..
وكلاهما.. استفاد.. من.. الآخر.. اختلفا.. كثيراً.. وأتفقا.. أكثر..
في.. بداية.. الفيلم.. تمنّيت.. بأنّي.. الأبيض..
وفي.. منتصف.. الفيلم.. تمنّيت.. بأنّي.. الأسود..
وفي.. نهاية.. الفيلم.. تمنّيت.. بأنّي.. كلاهما..!
المهمّ..في.. الموضوع..هو..أنّي..عندما..أغلقت..التلفزيون..
شعرت..وكأنّي.. خارج..من..مكتبة..ليست..مجرّد..مكتبة..!
أمّا.. ماعلاقة.. هذا.. بموضوعك.. فأظنّ.. كريّات.. الدم.. الخضراء.. تعرف
.
.