كم أخافُ نظراتكَ أيها التشرين أجئتَ زائرا مُبللا
أم جئتَ لتُترجم ما عجزتَ عنه أنتَ والأيام.....؟ سئمتُ من صنع القهوة بالثلج كل الصنابير لا تُخرج الماء الزُلال .
لا أجيد الغناء قبل الخلود للنوم ولا قبل الإستيقاظ من النوم ..... يُمكنكَ مُرافقتي
إلى حيث الهلوسات التي دخلت غابة الذاكرة ولم تتمكن حتى الأن الرجوع إلى بطن القبيلة ,,,,
ما لي أراكَ شاحبا يا تشريني المُدلل ..؟؟؟؟