اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
:
:
الـ ذات الـ طيب ...
تجمع الأشياء لك لتُدخلها معك إلى غرفتك
فتستغني عن الكون و كائناته ومكوّناته !
؛
البداية بـ الظل ،
النهاية بـ الحنين ..
و الـ مابين هو البين الممتدّ كالمدى.
؛
دائماً حين توغل ذات بالوصف كأنها تأخذك من يدك
إلى الموصوف داخلها ، تصطحبك متجاوزاً أضلعها
إلى قلبها وتقول : هذا ماكنت أتحدث عنه ،
وأنت لا تملك إلا أن تُدهش من أول الرحلة حتى الوصول.
؛
ياذات ..
شكراً لا وصف لرقتها إلا كـ أنت ..
يااا أنتِ.
|
كـ كلّ مرة أجترح فيها جريرة الكتابة
تكفيراً عن ذنب القبح تطفح محبرتي بالياسمين
يدٌ على قلبي ويدٌ تصنع النص من لحم ودم
أسعدتني حقاً بهذا التوصيف لرحلة قراءتك لنصوصي ..
يتحول النص إلى سماء مقمرة، وتهبه وشماً من بحار التيه
كلما مررتَ به أستاذ قايد ..
"شكراً " تتنامى ..لتبلغ الغيم .