سيدي المُبارك الموفَّق: عبد الله بن سليمان العٌتيِّق ..
دمتَ مصاحبًا للمعالي، وآخذًا بالرُّتب العوالي، وحسب اطلاعي على كتابتك؛ رأيتُك خائضًا حياض المتنبي بالمتحيص، وسابرًا أغواره بالتفتيش،
فأبارك لك إطلاق عنان قراءاتك للمتنبي في فضاءِ الأوراق، وفي ثنايا المكتبات ..
أبا سليمان؛
إني لمشتاق إلى كتاباتك!
دمت بودٍّ غير مُشاب ..