من عظم جريرة الذنب ما أُبريء الوتر كي يمتثل لأضغاث الشفق
كما لن يغيب لحن قيثارة قلم من فقهه مكارم العلا
حتى ترهبن الحرف في محرابه وأسنوى علي عرش الألق
يا له من غيث انساب إبداعاََ بلغة الجمال المشرعة الي عدة إتجاهات للفكرة
دون سرجها في معنى واحد
وكم أنتَ مميز وجداََ في أخذ لب القاريء بسلاسة وعمق فلسفي
يشحذ الانتباه والتأمل دهشة وإجلالاََ
لك شاعرنا المبدع \ هاني هاشم باقات الود والامتنان
\..