هذه روضة من رياض الأدب الرَّفيع !
فيها من الجمال والجلال والسَّناء والسَّنا الكثير الكثير !
وفيها من فرسان اللَّغة وقمم الأدب، أهل اليراع والإبداع والإمتاع، ما يثلج الصَّدر ويبهج النفس ويسرُّ الخاطر !
وقد فاتتني الصُّفوف الأولى
إلَّا أنَّني أرضى بأيِّ مقعد قريب من كوَّة النَّور هذه ومن عبيرها الفوَّاح
طبتم، يا رفاق، وطاب بكم المكان
والله يحفظكم ويبارك فيكم ولكم وعليكم