اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عامر الأشجعي
هَلّا سَرَيتَ غَداةَ النوم في حُلُمٍ
كم أظمأَ الروح بين الصدّ والطّلَلِ
:
لله أنتِ يا رشا
هنا عذوبة الشهد وجزالة الشعر باختصار.
استمتعت وأنا أردد هذه الضاديّة
:
لقلبك النور.
|
لا يزال الحبور يسكن أحداقي مذ مررتَ هنا
عامر الأشجعي أنت ابن الشعر البار
وسيّد قوافي أبجد
شكراً تحوطك بالعِطر