.
.
.
.
في عام 1998 حكمت محكمة فرنسية على جارودي بتهمة التشكيك في محرقة اليهود في كتابه الأساطير المؤسسة لدولة إسرائيل، حيث شكك في الأرقام الشائعة حول إبادة يهود أوربا في غرف الغاز على أيدي النازيين.
في الفترة الأخيرة، ارتد عن الإسلام بتصريحه أنه لم يترك المسيحية و لا الشيوعية ؛ حيث دعا إلى توحيد الأديان في دين جديد، يسميه إبراهيميا فأقر علماء المسلمين ارتداده و أنه كان منافقآ ، و بعد أن رحبوا به يوم إسلامه..
.
.