سلم الله فاك و طيب أنفاسك أيتها السيرين المبدعة ... في هذا المقال رأيت فيك الطبيب الذي يحمل مبضعه ليشخص المرض بكل اتقان و يعالج و يطبب و يصف الدواء بعد أن حدد الداء.. فالتشرذم و الخلافات و الصراعات التي اصطنعت و خلقت في منطقتنا لتبقيها تحت الهيمنة و الاستغلال و النهب دون أي تكلفة من أعدائنا بل على العكس فإن تجار الدم و الحروب يزداد غناهم من نشر الموت و السلاح و تخدير الشعوب بالرياضة و الافلام و الكلام و غير ذلك ...
لا فض فوك أديبتنا الرائعة سيرين المعانقة شموخا و ابداعا لعنان السماء