في خاطري ...
أن أجمع رماد أوجاعي ...!
لأنثرهُ بأعين حفاة الحرف الذي يقتاتوا على فتات أوراقي ...!
وبخاطري ...
أن تعلم تلك التي تراودني عن نفسها ..!
بأن قلبي لم يعد به متسعاً لأنثى أخرى غير تلك التي تستوطن أعماقي ...!
فلقد وهبتها أنا بعهدٍ لن تزول أركانه وأن تزحزح جسدي لتحطم آمالي ...!
فقط ....
أنا وورقة بيضاء .... وهي ..!
تحياتي ..