اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي
حسين العنزي
هذا النّصْ يحْمِلْ فَلْسَفَةْ الـْـ.. إخْتِباءْ في الأعْلى ــ يَتَجَرّدْ كـَـ..سيفْ تُخبّئَهُ الشّمسْ بينْ حَرارَتِها ووريدُها ، وَظَلٌ مِنْ كُلْ الجِهاتْ وَارِفْ [ شِعرٌ لا يَفْنى ] ،إمْتِدادْ لـِـ.. أيقونةْ فِكرْ فَلْسَفيّهْ ، سَلام ٌ لـِـ.. مَنْ أبْدَعهْ
مودتي لَكْ
تركي
الحربي
|
هي تشبه قراءة الأعمى شفيف الضوء عند التحدق ولكن بتروي الدمع وينطفئ الحدس لاأكثر بأنما وحيثيات اللمس للداخل/ الخارج ليقفوا الماره!!! ولكن الماره مازلوا يتهجون اللافته/ الواقفه أولاً والطريق مستساغ خوفاُ من يتعثرو بالطريق الذي يؤدي إلى القرية/ النص
تركي الحربي
لازلت أستشف من قدح فكرك ولاأرتوي
لك رأسي