اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
أبيات شاعر ذو تجربة شعرية عريقة، وكأنه يقفز وسط النار، خشبة الوقوع في المحذور، وهو الذي يعمل وفق الأعراف والمثل والقيم العالية التي تجعله يلزمها عن رضا وقناعة.
هناك ظاهرة حسن اختيار واستخدام التقفية لكل شطر شعري، في الصدر الواو فالراء توحي بمزيد من الأسى والشجن والتوله، ثم تأتي قافية العجز لتشي بفقد الأمل وعدم امكانبة الحصول على المراد.
حييت يا صديقي محمد علي الثوعي
|
حضورك ممطر وحرفك مبهر ممتن من الاعماق لجمال مرورك وروعة حروفك استاذنا الاديب والشاعرد.عبدالاله الملك قراءتك على مشاركتي اضاءت عتمة الحرف وارتقت بالفكر لك مني كثير الود والاحترام ..كن بخير ياشعر.