اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
تتوارى في رداء ديجورٍ حالك اللهجة
لتجرّها المواقيت وإن جاءت متثاقلة مما ينوء بها
من حمل الشتاء الحاضر
إلّا أنها تأتي ....
وتشرق في الفيافي دفء
كما حرفك الرقيق المرافق لإلتقاطتك الشفيفة
حبيبة القلب نازك
سلمتِ قلباً وكلّاً
|
أشكرُها روحكِ التي تستشفُّني ثم عيناكِ التي تطلّعت وقرأتْ
رشا/
عميقُ محبتي