هكذا عهدنا
بمن كانت سكناهم بنا وطن وواحة مثمرة الألفة والسكينة
فماذا سيكون حالنا من بعد فقدهم ؟
وما اجمل من ان يجسده قلم نبض النبلاء وما يكتنزوه من صدق ووفاء
اديبتنا المبدعة \ بلقيس الرشيدي
رغم الشجن
تأتينا كالمطر غيث مورق لأبجديات الحياة والابداع
لروحك السلامة ولك كل الحب والتقدير غاليتي
\..