هي دمشق إذن يا صديقي العزيز !!!
أخذتْني السطور بعيداً , ثم في الخاتمة أعادتني إلى حضن أنقى بقاع الوطن ياسميناً ...
هي دمشق , و في حضرتها تصمت كل المعاجم خجلاً من عجزها عن وصف بهائها و سحرها .....
اللهمَّ احفظ دمشق و أهلها و محبيها من كل شرٍ يُراد بها , و اصرف عنها كل سوء , و اكتب للمغتربين عنها عوداً حميداً آمناً عاجلاً غير آجل يا كريم .
بوركتَ و هذه اللوحة المعطرة بالوفاء يا أ. طلال .
كل الإعجاب و التحايا الطيبات .
مودتي