ابن ابي داوود قال :
القلم سفير العقل، ورسوله الأنبل، ولسانه الأحول، وترجمانه الأفضل .
لو نظرنا لهُ وهو مُلقى لا وزن لهُ وثمنه قليل ،ولكن العالم بأحواله
وتغيراته وصنيعه يُكرم مقامه ، كيف لا هو المؤثر المُغير لأحوال البشر والمُجتمعات ،
فكم من فكرا كانت لهُ بصمتهُ ، فكما تقول الكاتبة سيرينة إنها كتابة من أجل محو القبح ،
فأن نمحو القبح والأمور السلبية يعني أننا أزلنا تراكمات خاطئة لا حاجة لنا بها ،
اقتباس:
أنها كتابة من أجل محو القبح لصالح الخير والجمال
فالجمال موجود في جميع المجتمعات
|