اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
الحسناء ...
وبين شرنقة الاحتمالات رحلت وردتك ..!
لتترك لنا وريقاتها حديقة غناء بالكلمات المعطرة بأريج الوصف ...!
تبقى الاحتمالات متأرجحة على غصن ( ربما ) وما أكثر تلك الاحتمالات في ربما تلك ...!
سعدتُ بك وبهذا النص ..
|
وَأَنَا سَعِدْتُ بِكَ وأكثَر لـ حُضُورِك المُورِق بـ الرُقَي والجمَال
لَكَ وافَر التَحايَا و كَثِيف الإمتِنَان لقِرَاءَتك التِي أسْعَدتْنِي