غائبٌ وظِلُّ وَعيه طيفُ ذِكرَى , لا تَفورُ الجِنّياتُ مِنَ التَّلقين ل هَوسِ الرّوحْ
وتلبيَة أخذِ أنايَ مَواطِنَ غائِرَة في ارتواءاتِ السَّواد , ولا أكون أنا ألف نَظرَة إذا استقامَت المَلامِحُ في مرآة
أيا وَطنيَ المَفقودْ , صُغني إليكَ تَحليقا ً لأدثِّرُك بعَتاهَة اللِّقاءْ
واغزِل من ألوانِ جَسديَ الهَناء ف لا بَسيطَة غَيرك تُفلِجُ عَضُديْ
إنّه السَّبيلْ ولا سََبيلَ لـ إنشاديَ السَّرابْ !