ويقع الإنسان في بحيرة التردد والحيرة يُحاول العوم والوصول لأحد الشواطئ
وفجاءة يا عروب تنقلب الشواطئ بحيرات أمام هذا الإنسان .
وهنا كاتبة النص لم تتنازل عن حق نبضها في الخفقان . وفي أواخره تعود مرة أخرى
تُحاول المرور في دهاليز النسيان . وهل إستطاع الإنسان النسيان يا عروب مهما حاول
ويريد ؟؟؟