*
مَا أعظَم هذا الإنسِكَاب بموسيقاه ، وَ مَا أشَدّ الحَنِين فِيه !
كَنْت أقرأ وأقُول : يَارَبّ يَارَبّ إلى أنْ وَصَلْت لـ آخِر حَرْف في هذه المقطوعة وَ قُلت : الحمد لله .
نُقْطَة مُهِمّة يَجْدُر بِنَا الإشارة لَهَا وَ هِيَ اللّهْجَة فقد كانت قِمّة البَهْجَة رَغْم حُزنِهَا .
شُكراً مُنتَهَى لأنّكِ هُنَا بِلا مُنْتَهَى .