معدل تقييم المستوى: 15
أنا وأنت قدَرُ حرمان تحمله دمعة ، وتلقيه أخرى، ويكتنفه خيال كاذب صور له يوما ساعة اللقاء على ناصية أحد الطرق ، فعشنا بين قسوة القدر، وأكذوبة الخيال ... لم يا حبيبتي تعدنا الدنيا كذب خيال؟؟ لم يا حبيبتي يفردنا القدر وطأة عاتية مغرضة؟؟.