عَلى مَقرُبَةٍ من حُزنٍ مُعتق .. تماماً كهذا الوجع المسكوب
نَبْحَثُ عَن حرفٍ يَحكِينا لـِ نُقيمَ فيه عُمُراً
حتى تبرأ جراحُنا
كُنتُ أظُن يا وجدَان أنًّ مُمارسَةَ الكِتابة هِي مُحاولة للشِّفاء
مِن أشيَاء عَالِقة بِنَا حدَّ التَّطرف ..
ولكِني أوقِن الآن أنَّ ما نفعلُه ونَرتَكِبُه هو قِراءة تِلك الأشياء بأكثر مِن وجه
ورُبما مُحاولة لـِ ترتيبها فقط
تتحسَّسين النَّبض يا وجدان
ونصيبُكِ وافِرٌ من اسمِك
رائعة وأكثر
.
.