فكل النداءات يحرقها الإنتظار على الشفة الصامتة
تمازج رعب الخريف
كطير يترجم ثرثرة العاصفة
وجنية تستبيح الهواء
لينضج خبز الكرامات والتضحية.........
أيها الأسلمي
حملت كمان الجمال وعزفت للعاشقين رائعة أخرى
أنصت لعزفك وكنت كطفلة أجمع حلوى العيد المتناثرة على أبواب الأحلام
لابدأن أعود مرات أخر ....
وحتى الرجوع القادم اقول لك:
واصل أيها الصوت القادم من فم السحاب
شكراً لمقطوعتك يا أخي