السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اختنا الغالية: الكاتبة: موزه عوض
دعيني سيدتي أولا أرحب بك بين ظهرانينا، مشرقة مع هذا الصباح الجميل.
رجائي لك بوافر الصحة و العافية، و شكرا على المقالة الرائعة،
أعتقد حقا عهد العودة بدأ،
الحياة بين أيدينا نحن نسيرها -على الاقل- في أبسط ما نقتني،
لهذا البعض توصل إلى الحل الآتي: - للخدمات و التطبيقات و الألعاب التي ترهق كاهل شاحن الهاتف المحمول هاتف تقني ذكي،
- و لمحادثتنا هاتف النوكيا الصنديد الصامد، قوة التقاط الذبذبات و مدة البطارية الطويلة ، اغراء بالعودة و احتضان تلك الهواتف، المناسبة للتواصل عبر المسافات بروح متصلة غير خاذلة،و الحديث المشوق مع الأهل و الاحباب، ولا سيما الحالات الطارئة.
كنا في صدد هذا الحديث و هذه الأوبة مع الزملاء و الزميلات في العمل،
البعض بدأ ، و البعض فكر جديا بالعودة بعد تجربة الجديد و ارهاقاته.
شاكرة منالك الورد، و دعائي لك بدوام الشروق كالصباح بهاء
.
دمت في حفظ الله و توفيقه.