أزهَرَت فَيافي الأبعاد بِمَوكِبِ شعرٍ مِعطاء
وذائِقة نورٍ خيّرة كما البوصلة تَنقادُ لمَشرق الضوء
جاءَنا الصباح وبِيَمينِه شاعِراً مجيداً
وفِكراً سامقاً
الشاعر ﺇِﺑْﺮﺍﻫِﻴْﻢ ﺍﻟﻮَﺩْﻋﺎﻧِﻲ
شاعرٌ عذبٌ امتَلك ناصِية الحرف بمفرداتٍ
تدثّرت بِبُردةٍ موشّاةٍ بحلّةِ شعرٍ آسرة
من قبل التّرحيب،
وشَت عنه الخُطوة الأولى في المساجلة الأبعادية
ﻣﺎﺫﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺮِ ﻗﺪ ﻳﻮﻓﻴﻚِ ﺳﻴّﺪﺗﻲ
ﻭﺣُﺴﻦُ ﻋﻴﻨﻴﻚِ ﻳﻌﻠﻮ ﺍﻟﺸّﻌﺮَ ﻭﺍﻟﻮَﺭَﻗﺎ ؟
ﻳﺎ ﺁﻳﺔً ﻣﻦ ﻛﻤﺎﻝِ ﺍﻟﻠﻪٍ ﻣُﺤﻜﻤﺔً
ﻣﺎ ﺃﻋﻈﻢَ ﺍﻟﻠﻪ ، ﻛﻢ ﺳﻮّﻯ ﻭﻛﻢ ﺧﻠﻘﺎ !
ومن قبلها،
كان خيرُ دالٍّ على الإبداع وأوفى دليل
إشادة الشاعر الألق عمرو بن أحمد
فشكراً له على الدعوة
الشاعر ﺇِﺑْﺮﺍﻫِﻴْﻢ ﺍﻟﻮَﺩْﻋﺎﻧِﻲ
امنَحنا من مدادك تذكرة عبور لِأفق مرصّعٍ
بِلألاءِ القَوافي وسحرها
حيّاك الله
وأهلا بك مدد