معدل تقييم المستوى: 1877
خطانا الذاهبة تجرّ الأقدام وهناً، والظلّ يمارسُ المضيّ باتّجاه الإياب مزمجِراً و تشدنا إلتفاتة من خفقة سارحة في ربوع الشوق فيسبقنا الفؤاد لحضن الحبيب مطبطباً على كتف الوصال