أنفاس تتهجا الشوق تساؤلا،
بكل أناقة و أدب، في مقام غياب، فكيف هيبة ذاك المحبوب، و مقامه حضورا؟
يتسامى القلم مودة أخي الكاتب،هذا الطيب موجع أن يسكنه الألم،
و
مؤثر أننا نقفز فوق الأوجاع انتشاء، ثم احتفاء بإبداع القلم..!
لروحك الطمأنينة، و السمو، دمت بخير.