خَالد الدَّاوُدي
هذا الاقتِحامُ المَاهر وبِهذه الجدارة غِوايةٌ تجعلُنا نتتبعُ ياسمينَ هذا الشِّعر الواسع
حِينَ تُخبئهُ في صَدرك لِتُجرِّب فينا حديثَ الربيع النَّضر
مُترفٌ أنت لأنك تملِكُ القدرة على أن تَزرَع الصُّورة والدهشة بمعيتِها
بإتقانٍ مُرتّب
شُكراً لا انتِهاء لها
.
.