لكل منا أسلوبه في التعامل مع من حوله ..
ومتى ماكان المرء ذو أسلوب عفوي في التعامل بعيداً عن التكلف كلما كانت تعاملاتنا أقل كلافة وأدوم بقاء..
ولكن مع تطور الحياة ولوأن ذلك لاعلاقة له بتلك لكنه عذر أقبح من أسلوب جعل من أساليبنا متنوعة ،لذلك جعل
من علاقاتنا بين شد وجذب ..
لذلك يخيم مبدئ تلك القاعدة البلاغية لكل مقام مقال ..
متناسين أن أهل التربية يقولون الأسلوب مطية المعنى ..
فمتى مارقى الأسلوب كان مطية فارهة لإيصال معنى رسالة الشخص بغض النظر عما تحويه الرسالة ..
بقلمي.