ملامح انسانية وما اكتنفته من هواجس وتردد يحكمه العقل قبل القلب
أتت وضاءة الخطاب والألفة حتى انفرطت من سياجها بعناق وقبلة
سرد قصصي مبهر في دفق سلاسته واتقان دقة تفصيلات الصراع الداخلي
تأرجح وحيرة وانتباه العقل
حتى كانت النهاية المفتوحة للقصة تشحذ خيال القاريء بما قصدته الاميرة
مبدع دوما شاعرنا الالق حسام الدين ريشو
مودتي والياسمين
\..