نواف التركي
حين تفيق عصافير الأرواح ذات صبح
على مثل هذا ..
فأنها تعود بطاناً أسرع من ما كانت تتوقع ..
حين تتذوق نص شعري ..
يشبه الظلال تحت وطأة الشمس ..
والحراره ..
الشعر إذا لم يتربص بنا بطلقة من عيار ثقيل ..
كهذه .!
كيف نرضى الموت ..
شكراً نواف .. بحجم السماء