.
.
.
لاشيئ يستحق الذكر !
أحاولُ نفضَ هذا الغُبارُ عنْ مَلامِحُ ذاكرتي !.
يزورني الليلُ مبتسماً بدهاء ! وكأنه يهمس لي بسخريتهِ المعتادة بإنَ لامجال للإبتسامة !
سنسهر سوياً كليلة البارحة ! أنا أٌذكّرك , وأنت تتنكّر الذكرى !
متعجرف هذا الليل ُ إلى الظُلم ْ !
.
.
.
محمد عيضة ! أُحِبُكَ جدّاً .