" عرف انّه مثل غيره "
كل ما سبق هذه النقطة تطاول
كل ما تبعها نماء ..
:
كان قبل أن يـ"عرف" :
يلملم ما تشتت, ويبدا من النهاية, ويمشي في وجه الريح..
إلى أن "عرف" فـ أصبح :
يـ"حرث", ويـ"تعلم", ويـ"تحدا"..
:
"لبس وجه الرضا ضحكة ستر فيها جسد عجزه
قبـل لـ يمـدّ يدينـه .... تعلّـم يقطـع كفـوووفـه"
أما بعد هذا البيت لا أقول إلا أن النص لا يرتقي لذائقتي؛ بل يرتقي بها.