اما انا فسأنتبذ ( طعسا ) قصيا وابتعد عن مكان اثق تماما انه لن يسرني غدا ان اتذكره وانا بين يدي ارحم الراحمين
من يفرح ويتورط بحمل وزر اشقياء هذا البلد ؟ بل من يقبل ان يكون شاهد زور على كذبة ( البلد بخير )
سأنتظر عيدك يا علي وحينها سأحتضنك لنذوب حبا في هذا البلد وارضه واهله .. شكرا لك .