غنوج ٍخدها الميسون والدنيا لها عُبَّاد
..........................وكحَّلها الكريم الله وليها يوم كحَّلها
مشت بالمبسم اللي يحمس الرسام والنشاد
.....................وكثر مادقها القاسين ما اهتزت روايعها
بقت ثلج ٍ مرادفها بقت تبرد لنا أكباد
....................غدت طيب ٍ جدايلها غدت سود ٍ مناظرها
متى ما تستريح اقلوبنا معها حكي ينعاد
...................ياوجد الدار لو ما تستنير شموعنا معها
بقي هالفاز واعان الله على فصات زين اقلاد
.....................عطر بوح الوسايد قبل تخفينه يتابعها
صدانا من ورى السهرات ليل ٍ لو سكت ينعاد
...................... اثرها في مجالسنا واثرنا في فنايلها