هـكـذا إذن ..
ينمو في أحشاء وقتك جنين الخوف .. تنزوي روحكِ بزاوية غربية ، بعكس اتجاه ملامحي لتبدأ قافلة التساؤلات حائرة بأي اتجاه تسير، تجمعين بداخلكِ ثمار الحكايات العتيقة وآخر إجابات الذكريات تلك التي لم تمت فينا و أن ترهلت أمنياتنا.
ولـكـن ..
هل نحن بحجم ما نشعر به ...!؟