رغم عدم ميلي إلى التعري الذي يعري الشعر من هيبته إلاّ أنّ جزءاً منها يدخل ضمن موضوع الوصف في الشعر
باستثناء محترم لقصيدة الكريع و نايف صقر و الآخر المسمى رشدي الغدير .. أرى الباقية وصفاً شعريّاً جميلاً وإن كان مترنح بين الميل والإتزان حياءاً ..!
يبرز سؤال : كيف يمكن الفصل بين الوصف والإبتذال ؟
يحضرني الآن للإضافة قصيدة ناصر الفراعنة ( دثريني يامنيرة )
باختصار , الشعر أدب .. فإذا انفصل عنه لم يكن شعرا .. والوصف لا يعني الإبتذال و تجاوز أدبه ..
متصفح جميل ياعبدالله .. و حاجة ملحّة .