،
خل العتب دامك رضيت
يصير صدري بغيابك كذا
للحزن مجلس و مفروش بكنب
والهم صعاليك الحنين تربع بقلبي غصب
وزودن علي معهم تجي مشاعري المتعنصر لك
وكل ذكرى تمر
دامك رضيت الانين يدك الحنايا بفاس الهم
ليه تعطيني هديه لشياطين والتفكير لين توصل بي افكاري الي اخر حدود الهلوسه
عشان اضيق و
عيوني تهمل
هذا انتقام مدري جريمة تقتل بهذا التصرف داخلي
وفعلاً تدمر بصدك اجمل مشاعر واجمل
حضاره و
شعب و
بلد