هذا البيت كلما قرأته تذوقت حلاوة الشعر الحقيقي بعذوبته وصدقه
مرت ربما ثلاث سنوات او اكثر وعطر الحروف بذاكرتي كما هي تفوح بالذكريات الجميله
والف اهلا وسهلاً بهكذا احساس معتق باالوجد والشعر
يسعد مساك
ميرال :
كفى بالشعر جمالا أن يكتسي حلة من رضاك
وان ينال نافذة من أفقك
فكيف وقد ألقيت عليه كل هذا الرضا والحبور
وفتحت له بابا إلى حدائق من عطور .
كم انا ممتن لك .