اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم حيد الجبري
سرى النَّبضُ في النَّبض،
وتغلغل العرقُ في مسام البدن
فلا قبلة تُسقي عطاش الشِّفاه،
ولا يد تطوي الخاصرة
فصار القلب يبكي،
وينبض الدَّمعُ من النَّاظرين!.
/
نازك يا سماء
العُهودُ تبدد الغُربة،
والأشواقُ تربطنا بالأمنيات !
لكِ التَّحايا،
ولثكالى القلوب من البكاء ما تيسر.
|
قبل كل شيء شكراً بحجم السماء لتعقيبكم المدهش
ولفتني وبشدة السطر الأخير هذا ( وينبض الدمع من الناظرين) خُيلت لي في أُطر مشهد مهيب!
شكراً لقراءتكم
تقديري