-
أختي وصديقتي / رشا عرابي . .
لن انسى ماحييت إنكِ أول من أستضافني في أبعاد بـ كرم ترحيبك
وودك الآخاذ
جميلتي واستاذتي :
شكراً لـ دفئك وتقبلك لـ حروفي كما هي ، أجد الراحة في التلقائية . . أشعر إني أبتعد عن العبارات
المنمقة والأسلوب الجاد .. لست كاتبة فـ عذراً لعدم الالتزام باللغة
صدقاً رشا : أجدكِ وطن .. محبتك صدقك يعود علي بالدفئ والراحة وكأنكِ تجسدتي به أو تجسد هو
بك ، شكراً لـ وجودكِ بيننا
وانتي إيضاً من نعم الله .. فـ شكراً لله عليكِ آنستي العذبة
ودي ،’
شعور