-
الفاضل / فيصل خليل . .
أنرت الطرح بـ تعقيبك وحضورك ،
قلت بردك :
لما يكون للشخص علاقة ومعرفة به .. وساعدته قبل ذلك ومع هذا لا يرد عليك الرسائل ويتجاهل وجودك ... ولا يأتي إليك مرة ثانية إلا من أجل مصلحة أخرى ..
اسمحي لي هذا ليس رزق بل استهانة من الشخص الآخر بك ولا ينظر لك إلا نظرة ملبي رغباته ...
من منطلق : اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
انا الحقيقة أختلف معك ،
بالنسبة لي تصرفاته تعكس أخلاقياته .. قد رزقك الله القدرة على قضاء حوائج الناس وأن تفعلها لله ..
أن كان هو قد قضي مصلحته الدنياوية فأنت قضيت مصلحة الآخرة وهي الأجر .. تقديره لك؟ لن يشكل فرق بصحيفة
أعمالك مايصنع الفارق هو إحسانك لنفسك من خلاله
كثيرون من يرددون في هذا الموقع :
افعل خيراً تلقى شراً
ولكني أراها : افعل خيراً تلقى أجراً
كما قلت قليلون من يُرزقون بـ قضاء الحوائج ، لأن عند الله ؟ خير الناس أنفعهم للناس
وكما قلت : أبواب الرزق كثيرة لا تعد ولاتحصى
فالحمدلله الذي وهبنا إياها من غير حولٍ منا ولا قوة . .
وأتفق معك : الحياة هي مرحلة .. بأمكانك تلوينها ماشئت ، ونظرتك للحياة وتوجهك
فيها هو مايصنع لذتها من عدمه
شكراً جزيلا وبأنتظار عودتك
ودي ،’
شعور