جَرِّدْ إزميلَكَ يا فِدياسُ
وعَلِّمني
كي أنحتَ تمثالاً
لسُمُوَّ ونُبْلِ الأخلاقِ
لربيعِ النّفسِ لجَلوَتِها
لخريف الأدَبِ الدَّفاقِ
أصقِلُهُ ثُمَّ أُجليهُ
وبلونِ الحُبِّ
أُزَيِّنُهُ وأُجَمِّلُهُ وأُوَشِّيهُ
السيد غول لك نفس مارثوني رائع فرتم القصيده يتصاعد نحو السماء بخطى من مطر
رد ود