أخي حسين
مثل هذة الأمور الشخصية بين الأزواج تُعالج بسرية وليست أمام الملأ
فلنسلم جدلاً بأنة يجب تثقيف الناس للجنس على شاشات التلفاز وأن نخبرهم
كيف يصبحون رومانسيين بعد أن كان تعاملهم ( جلفً )
لكن فوزية الدريع تتعمق وتذكر أدق التفاصيل
ولا تتردد عن وصف الجسد والممارسات الجنسية الواجب تطبيقها
أتعلم أخي حسين
لقد ألفت فوزية الدريع كتاب أسمة ( الرجل الحيوان )
وتقول أنها تمتدح الرجل به في مقابلة مع تركي الدخيل
لو أنك رأيت اللقاء لأقشعر بدنك
مودتي لك يا حسين