:
د. باسم القاسم .
قبل شُكراً لكَ ~ دعني أقول : بأنّ هذه هي مهمّة النّاقد الحقيقي ، وهي مُهمّةٌ من مهمّاته الكثيرة ،
ولكن ما أنا بصدده هو أنّهُ يمنحنا مشاعل من ضوء لقراء الضوء بشكلٍ يليق بالضّوء ! ، بصدق
أنا سعيد و ممتنّ لك كثيراً على وجودك بيننا ، فلا تبخل علينا بما أوتيت من علمٍ و موهبَة خلاّقَة .
بخصوص هذه القراءة لهذا النّص العظيم لا أملك إلا أن أقول : ما أجملك و ما ألجمني .