جملة في فليم سيطرت علي هذه الأيام لست أذكر أسمه رغم محاولة ذاكرتي استخراجه
قال الأم لإبنتها :- كان حملكِ سيئًا وبقاءتكِ على قيد الحياة أسوأ .
لم تبدِ الفتاة أي رد فعل إذ لا شيء يمكن أن يحدث
قلتُ ستهرب أ و تنهي بالانتحار حياتها
لكن شيئًا من هذا لم يحدث
بقيت الفتاة ساكنة .. انتهى المشهد
العدم ربما ما كانت تفكر به العدم لا الهروب لا الانتحار من سيريحها في هذه اللحظة القاسية التي جاءت من أم الأم التي نعرفها بالتصحية والرحمة والحنان والموت دون أولادها
لك شكل اليأس ورائحة الندم
لكِ العدم
( جريمة الإنسان الكبرى أنه قد ولد )
قطايفي ليست قابلة للهضم
رشا قطايفك تقطر من كثرة الحلا